لمن سأكتب .. ؟ والى من سأكتب ولماذا ؟ ..... لاأدري !
هل سأكتب عن أمل منشود أم جرحاً مكتوم
تجول في خاطري مشاعر .....
احول أن أكتبها وحين أمسكُ قلمي بيدي ,, تتلاشا حروف كلماتي كــ سراب
الى أيــــن ....؟ لا أدري !
لا أعلم ماذا أريد !؟ وماذا أفعل .!
فـــعـــلاً لا أعــلــم ..
أجد نفسي تأهاً بين وجوه تبتسم لي وتخفي أحقادها ... اعطيهم أجمل أوقاتي وأذيقهم من أروع صفاتي
فــــــــجــــــأه
]أجد نفسي لاشي بنسبه لهم
لا أعرف هل أنا في حلم ام في شي من الخيال أم هذا واقعي الذي أعيشه
أريد أن اشكو حالتي ولكن الى من ؟
أريد ان اشكو وحدتي ولكن الى من ؟
فصمتت الكلمات ووقف القلم عاجزاً عن التعبير
لماذا ياقلمي ؟
انتظرتُ قليلاً ...
ثم تفاجأت بنهيار قلمي بكائاً وسال حبرهُ على ورقي
حينها أدركتُ أن قلمي حـس بــي ولم يستطيع أن يتابع فأرغمني بالوقوف
وصرخت باعلى صوتي اّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّه
لحر مافي قلبي يحرقني
ونزلت دمعتاً على وجنتي بحرقتاً تحرقني
فأيقنت حينها
أن جميع الأبواب قد اقفلة الا باب الواحد الصمد لا يقفل
فرفعت يدي في لليلةٍ دامسه
ثم صرخة ألمً أتوسل بها الى الله
صرخة تأهاً حائراً بزمانً يردتدون أقنعتاً على وجوههم
وصرخت في نسمات الليل الهادئه عسى أن تجد صداها المجروح نفسي
أتسمعونها ؟؟
أريد ان اشكو .... ولكن الى من .. ؟ أريد ان أشكو ... ولكن الى من .. ؟
اليك يارب العباد ... اليك يارب العباد
هل سأكتب عن أمل منشود أم جرحاً مكتوم
تجول في خاطري مشاعر .....
احول أن أكتبها وحين أمسكُ قلمي بيدي ,, تتلاشا حروف كلماتي كــ سراب
الى أيــــن ....؟ لا أدري !
لا أعلم ماذا أريد !؟ وماذا أفعل .!
فـــعـــلاً لا أعــلــم ..
أجد نفسي تأهاً بين وجوه تبتسم لي وتخفي أحقادها ... اعطيهم أجمل أوقاتي وأذيقهم من أروع صفاتي
فــــــــجــــــأه
]أجد نفسي لاشي بنسبه لهم
لا أعرف هل أنا في حلم ام في شي من الخيال أم هذا واقعي الذي أعيشه
أريد أن اشكو حالتي ولكن الى من ؟
أريد ان اشكو وحدتي ولكن الى من ؟
فصمتت الكلمات ووقف القلم عاجزاً عن التعبير
لماذا ياقلمي ؟
انتظرتُ قليلاً ...
ثم تفاجأت بنهيار قلمي بكائاً وسال حبرهُ على ورقي
حينها أدركتُ أن قلمي حـس بــي ولم يستطيع أن يتابع فأرغمني بالوقوف
وصرخت باعلى صوتي اّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّاّه
لحر مافي قلبي يحرقني
ونزلت دمعتاً على وجنتي بحرقتاً تحرقني
فأيقنت حينها
أن جميع الأبواب قد اقفلة الا باب الواحد الصمد لا يقفل
فرفعت يدي في لليلةٍ دامسه
ثم صرخة ألمً أتوسل بها الى الله
صرخة تأهاً حائراً بزمانً يردتدون أقنعتاً على وجوههم
وصرخت في نسمات الليل الهادئه عسى أن تجد صداها المجروح نفسي
أتسمعونها ؟؟
أريد ان اشكو .... ولكن الى من .. ؟ أريد ان أشكو ... ولكن الى من .. ؟
اليك يارب العباد ... اليك يارب العباد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق