متى تنتهى رحلة العذاب التي اعيشها...؟
لقد جعلتني اغرق في بحر غرامك
هائمة حائرة لا أرا من البشر سواك
وعلقتني بذرات من الأمل
ثم تركتني دون كلمة وداع
أين كلامك الماضي ..؟
أين حبك وأخلاصك..؟
لقد بعت كل شي
لم يهمك سوا نفسك
تركت حبيبة أعلنت اخلاصها
شعار للحب
تركتها متحطمة الفؤاد
كالسفينة التائهة
في عرض البحر بلا ربان
لاتستطيع الوصول الى الميناء..
ماذا تنتظر منى
لا استطيع سوا الانصياع
لأوامرك باعلانك الرحيل
وانتهاء هذا المشوار
الذي رسمناه معا
جرحك اكبر من ان اوصفه
ببعض الكلمات على الورق ..
الاتحس بما احس به من ألم
من أي أنواع البشر أنت أخبرني ..؟
قلبك مما صنع ..؟
فقلبك لو كان من الحديد
لصهر في لحظة علمه بما أشعر به
ولكن للأسف الكلام معك لافائدة منه
أرحل ان كان هذا ما أردته
أرحل بعدما تسببت في جرحي...
أرحل بعدما حولت تلك الفتاة
التي كانت الابتسامة لاتفارقها
الى فتاة متعبة متمزقة
كسا شعرها بعض خصال الشيب
لما ضاقته معك من ألم ومرارة
أرحل ...أرحل فلا فائدة من بقائك
فقلبك لن يشعر بي بعد اليوم
لو كانت جدران غرفتي تنطق
لأخبرتك بما كنت أصرخ به
لو كانت وسادتي تنطق
لصرخت واخبرتك بانها تغطى بانهار
من الدموع التي اسكبها عليها كل مساء
لو كانت أوراق دفاتري تنطق
لأخبرتك بما كتبته من رسائل
أدعوك فيها بأن تشعر بي
ولكن للأسف ...أرحل ...
فلا فائدة ترجى منك
وانا ذنبي الوحيد
اني احببتك واخلصت لك ...
لقد جعلتني اغرق في بحر غرامك
هائمة حائرة لا أرا من البشر سواك
وعلقتني بذرات من الأمل
ثم تركتني دون كلمة وداع
أين كلامك الماضي ..؟
أين حبك وأخلاصك..؟
لقد بعت كل شي
لم يهمك سوا نفسك
تركت حبيبة أعلنت اخلاصها
شعار للحب
تركتها متحطمة الفؤاد
كالسفينة التائهة
في عرض البحر بلا ربان
لاتستطيع الوصول الى الميناء..
ماذا تنتظر منى
لا استطيع سوا الانصياع
لأوامرك باعلانك الرحيل
وانتهاء هذا المشوار
الذي رسمناه معا
جرحك اكبر من ان اوصفه
ببعض الكلمات على الورق ..
الاتحس بما احس به من ألم
من أي أنواع البشر أنت أخبرني ..؟
قلبك مما صنع ..؟
فقلبك لو كان من الحديد
لصهر في لحظة علمه بما أشعر به
ولكن للأسف الكلام معك لافائدة منه
أرحل ان كان هذا ما أردته
أرحل بعدما تسببت في جرحي...
أرحل بعدما حولت تلك الفتاة
التي كانت الابتسامة لاتفارقها
الى فتاة متعبة متمزقة
كسا شعرها بعض خصال الشيب
لما ضاقته معك من ألم ومرارة
أرحل ...أرحل فلا فائدة من بقائك
فقلبك لن يشعر بي بعد اليوم
لو كانت جدران غرفتي تنطق
لأخبرتك بما كنت أصرخ به
لو كانت وسادتي تنطق
لصرخت واخبرتك بانها تغطى بانهار
من الدموع التي اسكبها عليها كل مساء
لو كانت أوراق دفاتري تنطق
لأخبرتك بما كتبته من رسائل
أدعوك فيها بأن تشعر بي
ولكن للأسف ...أرحل ...
فلا فائدة ترجى منك
وانا ذنبي الوحيد
اني احببتك واخلصت لك ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق