عندما ترحل الحروف والذكريات ويلفها النسيان وننسى نكهه الذي كان وااه من الزمان عندما يعيد لنا نفسه ويأتي محملاً بعبق الاماكن المفعمهبدون اوان نسترسل في شريط المتعه النقيه ونفتح تلك الابواب المؤصدهنسترجع بعض الأحـلام...قالت هـي والذكريات..:عندما أبدأ بالكتابةأجد نفسي وأجد ذاتيأجد نفسي تنطق بالحروف المقهورةالتي تأبى أن تتوراى بين السطورأجد ببعض الأحيانأدمعي تنساب على ورقتي تبللهافتبقى حروفي هي ذاتي الخجولالذي تريد التحرر ولكنها تأبىوأحياناً عندما أكتبأنسى أن لي أبجديات ومقاييسالمفروض لا أفرًط بهاأما عندما أكتب عن حبيأجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطورلأنني أجد حبي بداخلينابع بكل حساسيةوعندما أهدي حبيبي أحرفيأجدها لاتعطي معنىمثل الذي في وجدانيلأن الذي في وجدانيأكثر بكثيرفأحتاروتبدأ معاناتيوتبدأ فصول إعترافاتيبورقتي التي قد أمزقها بعد ذلكلأنها قد تظهر نقاط ضعفيولكن بعدهاأحس بالراحةوأنني وجدتُ ذاتي التائهفهل ياترى أستطيع إهداء أحرفيإليك يا من أحبك القلـــــــــبإليك يا من إحتوتك العيونإليك يا من أعيش لأجلهإليك يا من طيفك يلاحقنيإليك يا من أرى صورتك في كل مكانفي كتبي في أحلامي في صحوتيإليك يا من يرتعش كيانيمن شدة حـبــياشتاق إلى رؤياكفقط عند ذكر إسمكهذا أقل ما أستطيع التعبير عنهلأن حبك يزيد في قلـــــــــــبي كل لحظةولأنك أنتكل شيئ في حياتي
الأحد، 27 أبريل 2008
عندما ترحل الحروف والذكريات ويلفها النسيان وننسى نكهه الذي كان وااه من الزمان عندما يعيد لنا نفسه ويأتي محملاً بعبق الاماكن المفعمهبدون اوان نسترسل في شريط المتعه النقيه ونفتح تلك الابواب المؤصدهنسترجع بعض الأحـلام...قالت هـي والذكريات..:عندما أبدأ بالكتابةأجد نفسي وأجد ذاتيأجد نفسي تنطق بالحروف المقهورةالتي تأبى أن تتوراى بين السطورأجد ببعض الأحيانأدمعي تنساب على ورقتي تبللهافتبقى حروفي هي ذاتي الخجولالذي تريد التحرر ولكنها تأبىوأحياناً عندما أكتبأنسى أن لي أبجديات ومقاييسالمفروض لا أفرًط بهاأما عندما أكتب عن حبيأجده يتجسد بمعاني ضعيفة بين السطورلأنني أجد حبي بداخلينابع بكل حساسيةوعندما أهدي حبيبي أحرفيأجدها لاتعطي معنىمثل الذي في وجدانيلأن الذي في وجدانيأكثر بكثيرفأحتاروتبدأ معاناتيوتبدأ فصول إعترافاتيبورقتي التي قد أمزقها بعد ذلكلأنها قد تظهر نقاط ضعفيولكن بعدهاأحس بالراحةوأنني وجدتُ ذاتي التائهفهل ياترى أستطيع إهداء أحرفيإليك يا من أحبك القلـــــــــبإليك يا من إحتوتك العيونإليك يا من أعيش لأجلهإليك يا من طيفك يلاحقنيإليك يا من أرى صورتك في كل مكانفي كتبي في أحلامي في صحوتيإليك يا من يرتعش كيانيمن شدة حـبــياشتاق إلى رؤياكفقط عند ذكر إسمكهذا أقل ما أستطيع التعبير عنهلأن حبك يزيد في قلـــــــــــبي كل لحظةولأنك أنتكل شيئ في حياتي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق