الثلاثاء، 30 يونيو 2009

حكااايتــــنا


امل عمري

حبـــــــيـــبي

عشرة زاماان

نبع الحنااان

الى كان طيـــــــري

كان هو كل النـاس

كان هو اغلى النـــاس

بااعني لناس غيــري

خلاص ,, الوردتين ,, الغنوتين ,, غوربا

الدمعتين ,, غوربا الدمعتين غوربا

و
هيــــــــا دي , هيــــــــا دي

حكايتــــــــــــــــنا

زي حكايه أي اتنين

عشرة عمر وحب سنين

كان احلامي وكان امانيا

كان اجمل غنوة في اغانيا


كان هو السماء ولياليها

والارض الى بمشي عليها

كنت بفرح وقت فرحه

كنت بتاًلم لجـــرحه

كان احساسي باين , باين

كان امل عمري الجميل

كان محال كان مستحيل

انه يطلع خايـــن . خايـــن

جرح ليه ,, وهنت عليه ,, وهانت ليه عشرتنا

حكـــايتـــنا

رحله حزن وجرح كبير

غلطه دفعت ثمنها كتير

كل زمبي وخطئي وعيبي

اني امنت ووفيت لحبيبي


حلفت اني عمري ما اخون

عشئت وهويت بجنون

ئال لي حدوس عا الناار وحا افوت

الى حيبعد بينا الموت

ئال لي هوانا باين


عشت سنين وسنين مخدوع,

ئت صوابعي العشرة شمووع .

وخت خلاص جزاائي , جزاائي ,
جزاائي

سبني حزين , ودمع العين , كان رد دمحبتنا

حكـــأيــتنا

زي حكايه كان يا مكان ,, كل واحد را ح في مكان


انا من ئلبي حا اسامح وانسى ,, الى يحب لا يمكن يئسى

الايا رب حياته زيااده ,,حب ,, فرح ,, وشوئ ,, وسعاده

لو ما ادرش يحس هوايا ,, لو ما لائش الفرح معايا


يفرح ويا غيري ,, غيري ,, غيري

المي وجرحي ودمع عنيا ,,,ادري وحكم زماني علياا

انا رادي بمصيري


وهيـــــــــا دي وهيـــــــــــــا دي حكايتنا ,,,,,

الحب من طرف واحد , كيف نتجاوز المشكلة ؟!


الحب من طرف واحد , كيف نتجاوز المشكلة ؟!



الحب بصفة عامة هو مشاركة بين شخصين أما الحب من طرف واحد فهو مشاعر معينة موجودة عند شخص ما لكن بشكل شخصي
وداخلي دون إظهار هذه المشاعر
والعواطف للطرف الأخر فهو ينفرد بها لنفسه فقط
.ورأى الطب النفسي أن الحب من طرف واحد يبدأ في
مرحلة المراهقة عندما تكون صورة الحب
والترابط ليست واضحة وبسيطة
، فكل شخص يحتاج في هذه المرحلة أن يمارس مشاعر الحب دون
وجود طرف أخر ، لذا نجد أنفسنا ننجذب إلى قراءة القصص الرومانسية
أو مشاهدة أفلام معينة ونرتبط عاطفياً بالأبطال
أو بأي شخص نراه مناسباً وبه صفات رائعة كثيرة لشريك العمر
.وهنا نستطيع ان نجزم ان هذه المشاعر طبيعية جدا ولا يجب
ان تنتقضها الأسرة فكل ما يحتاجه المراهق فقط هو
مزيد من الرعاية والاحتواء وعدم الضغط على هذا الوتر
الحساس واتهامه بالخيال لان هذه المشاعر الحقيقية
المتدفقة مشاعر نابعة من ذاته ولا يجب
القلق حيال ذلك بل يجب ان نترك الأمور تسير في مجراها الطبيعي
مع الرعاية والاحتواء والمراقبة من بعيد لابعاده في النهاية عن
هذا الحب الذي مصيره ان يزول ويذوب.أما إذا استمر الحب من طرف واحد
بعد فترة المراهقة فنحن لسنا بحاجة إلى استعمال الطريق المباشر
بالبوح عما بداخلنا للطرف الأخر خاصة " المرأة " ، أن هناك طرق
مختلفة للبوح بهذا الحب تغني عن الكلام ، وذلك عن طريق التماس
بعض المشاعر والعاطفة من الطرف الثاني للتأكد من هذا الحب الحقيقي
وهل يشعر به الطرف الأخر أيضا وهل الإحساس
هذا والإعجاب متبادل بين الطرفين
قبل التصريح به , وهل مصيره الزواج في النهاية , اي انه ياتي بمقاصد شريفة.ومن
هنا تستطيع الفتاة معرفة هل الطرف الأخر
يستجيب لها هو أيضاً أم لا قبل أن يتحول هذا الإعجاب إلى حب ثم إلى ألم ثم إلى حالة مرضية مزمنة لا يمكن التخلص منها طول العمر . حيث تترك ألمها وبصمتها وقت
أطول مما نتخيل وقد تشوه مفهوم الحب بداخلنا إلى الأبد
. فلذلك ينصح خبراء الطب النفسي ,
ان لا يطور الشباب والفتيات مراحل حب بينهم , بدون ان يكون المكسب الرئيسي في النهاية هو الارتباط رسميا